الملعقة أو الماستير
+ الملعقة بالعربية أو الماستير باليونانية هى من أدوات الخدمة ، و تستخدم فى تناول الدم المقدس.
+ الملعقة بالعربية أو الماستير باليونانية هى من أدوات الخدمة ، و تستخدم فى تناول الدم المقدس.
تحتفل الكنيسة بتذكار الأربعة والعشرين قسيساً غير المتجسدين كهنة الحق العالي الجالسين حول العرش، الذين هم ارفع واعظم من جميع القديسين وكل طقوس الروحانيين، لقربهم من الله يشفعون في البشر، ويقدمون لعزته صلوات القديسين كبخور في مجامر ذهب بأيديهم، يرفعون فيها الصلوات والصدقات التي تقدم إلى الله،
اكثر شىء يتعب الناس فى روحياتهم عدم الثبات. كأن يتوب الانسان أو يظن انه تاب و يعترف و يتناول ثم يرجع الى خطيته كما كان دون ثبات فى التوبة و مشاعر الندم التى كانت عنده لا تثبت كذلك رغبته فى الحياه مع الله.
إستشهد القديس مينا الملقب بالآمين المبارك في 24 نوفمبر (15 هاتور). كان والده اوذكسيوس من أهالي نقيوس وواليا عليها ، فحسده أخوه وسعى به عند الملك ، فنقله إلى أفريقيا وولاه عليها ففرح به أهلها لأنه كان رحوما خائفا من الله ،
قال القديس بولس الرسول “جربوا انفسكم ، هل انتم فى الايمان ، امتحنوا انفسكم” (2 كو 13:5) فليس مجرد الايمان العقلى ، او الايمان الاسمى ، هو ايمان حقيقى ، و انما الايمان هو حياه يحياها الانسان مع فى الله ، و تظهر فى كل افعاله و كل مشاعره. حياه الايمان هى تسليم الحياه تسليما […]
و هو عبارة عن كأس يصب فيه الكاهن عصير الكرمة و الماء فى اثناء سر الافخارستيا.
+ الصنيه + و هى طبق مستدير له حافة و عادة ما تكون من الفضة او الذهب و لا تحمل نقوشا عليها. + الصينية تحمل معنى رمزيا اذ تشير الى مذود الرب ، و ايضا الى قبره الذى وضع فيه جسده ، و كذلك تذكرنا بقسط المن الذى بداخله المن.
الانسان الروحى المتميز بفضيلة الرجاء يصحبه الرجاء فى كل تفاصيل حياته و يمنحه قوه و فرحا: + من جهة التوبة و النقاوة دائما له رجاء فى معرفة الله التى تنتشله مهما كان ساقطا و تقيمه.
تحتفل الكنيسة بتذكار تكريس كنيسة القديس البتول مار مرقس الإنجيلي كاروز الديار المصرية، وظهور رأسه المقدس بمدينة الإسكندرية يوم 28 بابة. وفيه أيضا تعيد الكنيسة بظهور رأس القديس مار مرقس الإنجيلي وتكريس الكنيسة التي بنيت عليها.
من المفروض ان تكون كل ايامنا مثالية، عملاً بقول الرب: “كونوا كاملين، كونوا قديسين”. لكن لا مانع، كتدريب ما يعرف باسم (اليوم المثالى). واليوم المثالى له اتجاهان: احدهما سلبي فى البعد عن كل خطية، والثاني ايجابي فى الفضيلة او الخدمة.