المنجليتان و الشمعدانان
المنجليتان:
المنجليتان:
كلمة صحن الكنيسة فى الانجليزية هى “nave” و هى مشتقة من كلمة “navies ” الاتينية و التى تعنى سفينة و هذا يعبر عن طبيعة الكنيسة كسفينة للنجاة. و الهيكل و صحن الكنيسة متلازمان معا فالهيكل يمثل حلول الله بينما صحن الكنيسة يمثل اجتماع الله بشعبه. صحن الكنيسة فى الكنائس القديمة: – كان صحن الكنيسة فى الكنائس […]
+ السرج : القناديل –تدلى السرج (القناديل) أمام كل أيقونة لتذكرنا بنور السيد المسيح الذى يشرق خلال قديسيه: “الفاهمون يضيئون كضياء الجلد و الذين ردوا كثيرين الى البر كالكواكب الى أبد الدهر” “دا 3:12” –يستثنى من ذلك أيقونة الرب يسوع فلا يوضع أمامها قنديل اذ هو النور ذاته.
إن قصة يونان النبي هي قصة صراع بين الذات الإنسانية والله. ويونان النبي كان إنسانا تحت الآلام مثلنا. وكانت ذاته تتعبه. ونود في هذا المقال أن نتأمل صراع ذاته مع الله… الذي يريد أن يسير في طريق الله, ينبغي أن ينكر ذاته, يجحدها وينساها, ولا يضع أمامه سوي الله وحده. ومشكلة يونان النبي أن ذاته كانت […]
قال الرب فى العظة على الجبل “لا تقاوموا الشر” (مت 39:5). قال هذا فى مجال الاعتداء ، حتى لا ينتقم الانسان لنفسه و فى نفس المجال قال معلمنا بولس الرسول “لا تجازوا عن شر بشر….لا تنتقموا لانفسكم ايها الاحباء” (رو19:12). السيد المسيح وقف صامتا امام مجمع السنهدريم ، و امام بيلاطس ، و لم يدافع […]
يحكم ترتيب الايقونات على الايقونستاسز مجموعة من التقاليد الطقسية أهمها: + على يمين الداخل الى الهيكل من الباب الملوكى نجد: 1- أيقونة الرب يسوع ممسكا بالانجيل و قد كُتب عليه “أنا هو الراعى الصالح: هذه الايقونة تعلن أن السيد المسيح هو الباب الوحيد المؤدى الى الملكوت و كذلك هو الراعى الصالح الذى فتح أبواب السماء لرعيته. […]
كانا شابان صغيرا السن أدركا غنى الملكوت وعشقا شخص السيد المسيح ، فتركا عظمة المُلك والجاه ووفرة الغنى والكرامة وعمدا إلى سكنى البراري والقفار. انفتح قلبيهما على السماء حوَّل القفر إلى فردوس، وسلكا بسيرة ملائكية أدهشت القديس مقاريوس الذي كان يستصحب بعض زائريه إلى مغارتهما ، ويقول لهم: “هلموا نعاين مكان شهادة الغرباء الصغار” . […]
يوجد غالبا فى حامل الايقونات ثلاثة ابواب للهيكل : الاوسط و هو الرئيسى و يسمى بالباب الملوكى لان منه يدخل الملك المسيح (الحمل) الى عرشه على المذبح.
حامل الايقونات – الايقونستاسز: – يقع حامل الايقونات بين الهيكل و صحن الكنيسة و هو يتباين فى الشكل و الارتفاع و مادة البناء و هو يعتبر أحد الملامح الرئيسية للكنائس الارثوذكسية.
في الرابع من شهر طوبة، من سنة 100م تنيح القديس يوحنا البتول الإنجيلي الرسول، وهو ابن زبدي. ويقول ذهبي الفم أنه تتلمذ أولاً ليوحنا المعمدان وهو أخو القديس يعقوب الكبير الذي قتله هيرودس بالسيف وقد دعاه المخلص مع أخيه (بوانرجس) أي ابني الرعد، لشدة غيرتهما وعظيم إيمانهما.