المجمرة او الشورية
+ تصنع المجمرة من المعدن و غالبا من الفضة أو النحاس و نادرا من الذهب و تكون على شكل اناء او كوب يوضع فيه الفحم ثم البخور …. و المجمرة لها ثلاث سلاسل تحمل الاناء ، كما أن لها قبة يعلوها صليب.
+ تصنع المجمرة من المعدن و غالبا من الفضة أو النحاس و نادرا من الذهب و تكون على شكل اناء او كوب يوضع فيه الفحم ثم البخور …. و المجمرة لها ثلاث سلاسل تحمل الاناء ، كما أن لها قبة يعلوها صليب.
+ اناء الذخيرة هو علبة صغيرة دائرية الشكل فضية او معدنية و له غطاء محكم ، و يستخدم فى نقل جزء من الجسد المقدس مغموسا فى الدم الكريم لتقديمه للمرضى و غير القادرين على الذهاب للكنيسة.
+ الملعقة بالعربية أو الماستير باليونانية هى من أدوات الخدمة ، و تستخدم فى تناول الدم المقدس.
قال القديس بولس الرسول “جربوا انفسكم ، هل انتم فى الايمان ، امتحنوا انفسكم” (2 كو 13:5) فليس مجرد الايمان العقلى ، او الايمان الاسمى ، هو ايمان حقيقى ، و انما الايمان هو حياه يحياها الانسان مع فى الله ، و تظهر فى كل افعاله و كل مشاعره. حياه الايمان هى تسليم الحياه تسليما […]
و هو عبارة عن كأس يصب فيه الكاهن عصير الكرمة و الماء فى اثناء سر الافخارستيا.
+ الصنيه + و هى طبق مستدير له حافة و عادة ما تكون من الفضة او الذهب و لا تحمل نقوشا عليها. + الصينية تحمل معنى رمزيا اذ تشير الى مذود الرب ، و ايضا الى قبره الذى وضع فيه جسده ، و كذلك تذكرنا بقسط المن الذى بداخله المن.
إنّ كلمات المسيح تبحث عن جمالٍ، قد يكون مختبئًا عن أعين البعض .. كلماته روح وحياة .. دفقات من الدماء في عروق الإنسان الجديد .. ودفقات من النور في ضمائر ونفوس وأرواح مَنْ تركوا العتيق البالي بحثــًا عن التجدُّد في المعرفة والخبرة الروحيّة، كلّ يومٍ، على صورة الله الظاهر في الجسد؛ الربّ يسوع.
.تعيد الكنيسة في 28 بؤونة (الموافق 5 يوليو) بتذكار تكريس كنيسة الشهيد الأنبا صرابامون أسقف نيقيوس.
لا يستهن أحد بصوم آبائنا الرسل، فهو أقدم صوم عرفته الكنيسة المسيحية في كل أجيالها وأشار إليه السيد بقوله “ولكن حينما يرفع عنهم العريس فحينئذ يصومون”.. وصام الآباء الرسل، كبداية لخدمتهم. فالرب نفسه بدأ خدمته بالصوم، أربعين يومًا على الجبل.صوم الرسل إذن، هو صوم خاص بالخدمة والكنيسة.
كلمة “أباسخيرون” أو “أبسخيرون” مشتقة من كلمتين: “أباّ” معناها “أب”، و “سخيرون” “أسشيروس” أو “إسكاروس”، معناها “القوي”. وُلد بقلين من محافظة كفر الشيخ، وكان جنديًا شجاعًا محبوبًا، له شهرة واسعة ومكانة بين رفقائه ورؤسائه، من جنود الفرقة التي كانت بأتريب (بنها(.