ادوات الخدمة – الكأس
و هو عبارة عن كأس يصب فيه الكاهن عصير الكرمة و الماء فى اثناء سر الافخارستيا.
و هو عبارة عن كأس يصب فيه الكاهن عصير الكرمة و الماء فى اثناء سر الافخارستيا.
+ الصنيه + و هى طبق مستدير له حافة و عادة ما تكون من الفضة او الذهب و لا تحمل نقوشا عليها. + الصينية تحمل معنى رمزيا اذ تشير الى مذود الرب ، و ايضا الى قبره الذى وضع فيه جسده ، و كذلك تذكرنا بقسط المن الذى بداخله المن.
الانسان الروحى المتميز بفضيلة الرجاء يصحبه الرجاء فى كل تفاصيل حياته و يمنحه قوه و فرحا: + من جهة التوبة و النقاوة دائما له رجاء فى معرفة الله التى تنتشله مهما كان ساقطا و تقيمه.
من المفروض ان تكون كل ايامنا مثالية، عملاً بقول الرب: “كونوا كاملين، كونوا قديسين”. لكن لا مانع، كتدريب ما يعرف باسم (اليوم المثالى). واليوم المثالى له اتجاهان: احدهما سلبي فى البعد عن كل خطية، والثاني ايجابي فى الفضيلة او الخدمة.
انا مسيحى لانى ادركت ان لى قيمة فى الحياة قرأت ذات يوم هذا الخبر الصادم ان أحد المراهقين ويدعى ( وانغ ) يسكن فى احد افقر الاقاليم الصينية قد اشترى جهازى ( اى فون ) و ( أى باد ) وعندما سألتة والدتة من اين أتى بالاموال اعترف ببيع كليتة ! هذا نموذج الانسان المعاصر […]
نعيد في 17 توت بتذكار ظهور الصليب المجيد، هذا الذي أظهرته الملكة المحبة للمسيح القديسة هيلانة أم قسطنطين من تحت كوم الجلجثة الذي أمرت بإزالته ، أما سبب وجود هذا الكوم فهو أنه لما رأى رؤساء اليهود كثرة العجائب التي تظهر من قبر المخلص من إقامة الموتى وإبراء المقعدين ، غضبوا ونادوا في جميع اليهودية […]
سؤال: يقول الكتاب: لنا شفيع عند الآب يسوع المسيح البار..” (1يو1:2). أليس هناك تناقض عندما نتشفع بالقديسين والسيدة العذراء وغيرهم، ولنا شفيع واحد هو المسيح (1تي1:2)؟! سؤال آخر: ما هي إثباتات شفاعة الأموات في الأحياء؟ وشفاعة الملائكة؟
القديس مويسيس وأخته البارة سارة قد ولدا من أبوين مسيحيين غنيين. ولما تنيح والدهما أراد القديس مويسيس ان يزوج أخته ويسلم لها جميع مالهما ويترهب فأجابته: “تزوج أنت أولاً وبعد ذلك أتزوج أنا أيضا”. فقال لها: “أنا صنعت خطايا كثيرة وقصدي أمحوها بالرهبنة لأنه لا يمكن ان أهتم بالزيجة وبخلاص نفسي”. فأجابته قائلة: “وكيف ترضى […]
إنّ موضع الشوق والتلاقي والصراخ والدموع هو القلب، الكيان المُتّسع الذي يلذُّ للربِّ التواجد فيه ـ إنْ جاز التعبير ـ أكثر من سمائِه. إنّه ذلك القُدس الذي دائمًا تُسْمَع على بوابته قرعاتٌ هادئةٌ، فهو المكان الذي يأبَى الله القدير أنْ يقتحمه، على أعتابه تُختبر حُريّة الحبِّ، على أعتابه يحدُث إخلاء آخر؛ ليس من مجدِ الألوهة […]
هكذا النفوسُ التي اختبرت المُخلِّص لا تطيق صبرًا أنْ تفترق عنه ولو للحظة. من ذاق حلاوة المسيح، يُرغّب نفسه في الاستئناس بالصلاة يوحنّا الدلياتي (الشيخ الروحاني)